كونغ فو شاولين
محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل  829894
ادارة
المنتدي
محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل  103798
كونغ فو شاولين
محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل  829894
ادارة
المنتدي
محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل  103798
كونغ فو شاولين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا بك فى منتدى كونغ فو شاولين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالدردشةدخول

 

 محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
moura




المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 25/06/2011

محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل  Empty
مُساهمةموضوع: محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل    محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل  Emptyالسبت يونيو 25, 2011 11:55 pm

كيف تكون محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل، وكيف يعرف صدقها من زيفها ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال وجّه للشيخ ابراهيم الرحيلي حفظه الله في شرحه للأربعين النووية
__________________________
السؤال : بارك الله فيكم ، يقول السائل :
كيف تكون محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل، وكيف يعرف صدقها من زيفها ؟
الجواب: ذكر العلماء ضابطا لهذه المحبة، قالوا ألا يزيد حبه ببره لك و لا ينقص بإساءته لك، و هذا ضابط مهم جدا لأن هذه المحبة لها سبب و باعث فهي في الله، فهذه الحبة إذا كانت في الله فهي لا تزيد بإحسانه إليك و لا تنقص بإساءته إليك لأنك تحبك في الله أنت تحبه على درجة من الإيمان تحبه لأنه محافظ على الصلوات ولم يتغير في حاله شيء لكنه مرة أحسن إليك فهل ازدادت هذه المحبة إذا زادت فهذه الزيادة لحظ النفس و إذا نقصت عند إساءته فهي لحظ النفس ، لكن في هذا تفصيل إذا كنت أحببته لإحسانه إليك لأن هذا من شعب الإيمان ولأنه ممن يحتسب هذا عند الله فأنت تحبه ليس لأنه أحسن إليك لأنه يحسن للمسلمين فسواء كان الإحسان إليك أو لغيرك فأنت تحبه لهذا فهذا هو ضابط المحبة في الله يعني أن تكون لله تحبه لله أو تبغضه لله فإذا زاد إيمانا و طاعة لله زدت في محبته و إذا نقص نقصت من محبته و أما حظوظ النفس و النظر إلى ما يعاملك به فان هذا شيء آخر إما أن تنظر إلى إساءته إليك ويعني ينقص من إيمانه لأن في هذا سوء خلق و هو نقص له في الإيمان وأنت تبغضه لهذا فهذا متعلق بالأمر الشرعي لكن لا ينبغي أن تكون حظوظ النفس لها يعني تعلق بهذا الأمر ، نعم .
منقول

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حصريا ( حلقة مرئية ) بعنوان - كيف نرضى بقضاء الله وقدره :: للشيخ - محمد حسين يعقوب :: 5/7/2011 :: جودة عالية Rmvb مساحة 88 ميجا تحميل مباشر وعلى أكثر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كونغ فو شاولين :: الاقسام العامة :: اسلاميات-
انتقل الى: